جائزة محاق لأفضل فيلم قصير
ياهل
يوسف العبدالله / فيلم روائي قصير / الكويت / ٢٠۱٤ / ۱٠ دقائق / ملوّن/ DCP
وأخيرًا، جاء اليوم الذي انتظره الطفل "حسين" ذو السبع سنوات. يستيقظ باكرًا ويطلب من سائقه أن يوصله لوزارة المالية، حيث يصرّ على مقابلة الوزير ليطرح عليه سؤالًا مهمًا جدًا. فيلم كوميدي رائع عن براءة الأطفال وأفكارهم المتميزة .
جائزة هلال لأفضل فيلم قصير
هليوم
آندرز والتر / فيلم روائي قصير / الدنمارك / ٢٠۱٣ / ٢٣ دقائق / ملوّن /DCP
ألفريد طفل مريض في أحد المستشفيات، يعشق المناطيد ويظن أن الانتقال إلى الجنة أمر ممل يخلو من التشويق، فيقرر إنزو، بوّاب المستشفى الغريب الأطوار، أن يساعد ألفريد على الاستعداد لركوب المنطاد الضخم الذي سيأخذه إلى عالم هليوم السحري. فيلم مؤثر عن الأمل في مواجهة الموت، فاز بأوسكار أفضل فيلم قصير لعام 2014.
جائزة هلال لأفضل فيلم طويل
ياليتني أمتلك أجنحة
آلان هارمون / فيلم روائي طويل / كندا / ٢٠۱٣ / ٨٩ دقائق / ملوّن /HDCAM
أليكس تايلور، شاب طموح لديه حلمٌ كبير: السفر مع فريق المدرسة للمشاركة في البطولة الوطنية لسباق الركض، لكن بعض العقبات تقف في طريقه، أهمها أنه غير قادر على الإبصار. يقرر والده – المعروف بتفائله غير المحدود – أن يقابل المدرّبة المسؤولة عن السباق فتوافق على انضمام أليكس للسباق بشرط العثور على شريك سريع يمكنه أن يتكيء عليه للحاق بالمتسابقين الآخرين.
بمرور الأحداث، تظهر شخصية براد كولمان، الشاب المشاغب الذي يعيش مع أبيه وأخيه في إحدى المحميّات الوطنية، ويواجه مشاكل مستمرة مع الشرطة ويجد نفسه بين خيارين: إما دخول السجن أو التعاون مع أليكس واستغلال هذه الفرصة ليحتفظ بحريته، لكنه يدرك أيضًا أن عليه مواجهة الكثير من الأفكار والآراء السلبية التي يحملها الناس تجاه سكان كندا الأصليين وهو واحد منهم.
"ياليتني أمتلك أجنحة"...فيلم مؤثر يعرض رحلة هذيّن الشابين وإصرارهما على مواجهة كافة العقبات التي تعترض طريقهما ليقدّم نموذجًا رائعًا للصداقة الحقيقة التي تنشأ في الغرب الكندي، ويُنبّه إلى مدى خطورة التحيّز غير المبرر ضد بعض فئات المجتمع التي يُنظر لها بطريقة دونية ويتم التعامل معها بدافع الشك والخوف لمجرد مظهرها المختلف.
جائزة بدر لأفضل فيلم قصير
مفاتيح الجنّة
DCP هامي راميزان / فيلم روائي قصير / فنلندا ،تركيا / ٢٠۱٤ / ٢٨ دقائق / ملوّن/
منذ اندلاع الحرب الإيرانية - العراقية، شارك حوالي نصف مليون طالب إيراني في القتال، واستُشهد 36 ألفًا منهم دفاعًا عن معتقداتهم الوطنية. يناقش هذا الفيلم الأسباب والدوافع التي دفعت بهؤلاء الشباب للمشاركة في الحرب من خلال قصة "ماجد" الفقير، الذي يبلغ من العُمر 15 عامًا، والذي يعتني بأخيه الصغير "عادل" برغم ظروفهما المالية الصعبة والتي تضطر "ماجد" إلى اتخاذ خيار صعب لا مفر منه إلا بطريقة واحدة فقط.
جائزة بدر لأفضل فيلم طويل
إصابة
داميان شازيل / فيلم روائي طويل / الولايات المتحدة الأمريكية / ٢٠۱٤ / ۱٠٦ دقائق / ملوّن / DCP
يبقى الصدام قائم بين عازف موسيقي موهوب ومعلمه ولكن فى الحقيقة كل واحد منهم ملائم للآخر حيث ان المعلم معجب بموهبة العازف الجارفة ولكنه يدفعه دون أن يشعر لمواقف عنيفة وتتصاعد الأحداث بصوره سريعة. «إصابة » من أفضل العروض السينمائية لعام 2012 وقد واجه المخرج داميان شازال صعوبات كثيرة ليضع الفيلم على بداية الطريق حيث كان يريد ان يضيف عليه طابع التشويق الشديد، ولم يجد احداً ليساعده في تحقيق رؤياه. ولكن سرعان ما تغير كل هذا عندما تم تصوير المشهد الرئيسي للفيلم وحصل على جائزة مهرجان صاندانس 2013 لأفضل فيلم قصير. وفي العام التالي عندما أتم تصويره كفيلم طويل، شارك في نفس المهرجان ليحصل على جائزة التحكيم وجائزة الجمهور. استخدم شازال الكاميرا في هذا الفيلم مثل السوط، لتصيب الشاشة بكثير من العنف الوجداني، ليعكس بذلك اسم الفيلم باللغة الانجليزية (ضربةالسوط).
اكتملت روعة الفيلم بأداء جى كى سيمونز كالمعلم القاسي، والنجم الصاعد مايلز تيللر كتلميذه، حيث جسدا الدراما النفسية التى لعبت على جميع الأوتار.
جائزة الأهالي لأفضل فيلم
قلنسوة كيوتو الصغير
ساتسوكي أوكاوا / فيلم روائي قصير / اليابان / ٢٠۱٢ / ٢٠ دقائق / ملوّن / HDCAM
يعيش كيوتو ذو العشرة أعوام مع والدته العزباء في مدينة كيريو. هناك شيئان لا يمكنه الاستغناء عنهما: قاموس انجليزي بالي وقلنسوة تحميه من الكوارث. وفي يوم من الأيام يعود إلى المدرسة معلم الإنجليزية، تيم، قادماً من انجلترا بعد تعرضها لزلزال.
جائزة صنع في قطر
عشرة في المائة
يوسف المعضادي / فيلم روائي قصير / قطر / ٢٠۱٤ / ٧ دقائق / ملوّن / DCP
تدور الأحداث حول شاب مغرم بهاتفه المحمول إلى درجة الجنون، يشعر بالقلق بسبب قرب نفاذ البطارية ويواجه سلسلة من المتاعب بسبب اهتمامه الزائد بهاتفه، فيخسر وظيفته ويصدم سيارته ويقع في بالوعة صرف صحي! فيلم كوميدي يعتمد على الفلاش باك ليروي لنا قصة رجل معتمد كليًا على هاتفه المحمول في إشارة إلى حال البشر اليوم.
